مـا دمتـ اقتربتـ مـن الصـدق ,, مـا دمتـ اقتربتـ مـن الذاتــ ,, إذاً ,, فقـد اقتربتــ كثيـراً من الآدميـه ...

28 يوليو 2011

خلف جـدران الـ تمنـي



ترددت كثيراً
فكلما أكتب عنكـ
أراني أغرق في عتمة ... مني
أخاف أن يعكسني الضوء ..فـ أراكـ
ولا أشعرني !فهل يرتكبكـ كل معنىً بـ سبق إصرار
أم أن حروفي غادرت ... عني
في لحظة عريٍ صامت
واتخذتك وشاحاً
يمتد على أفق سطري !ومع هذا عقدت العزم أن أراقب خطوها
لعلني ألتمس شطوط دفئكـ
أو حتى تنعكس عليّ لمسات عينيكـ
وفيها أدركني ..
تلك الساكنة هناكـ في عمق الذاكره
ذات لقاء كان
خلف جدران التمني

&

هناك 10 تعليقات:

ندى نصر يقول...

رائعةٌ أنتِ دوماً بلا شك..

تحياتي لعطورِ قلمكِ الفوّاحة..

الحلاج الكافي يقول...

خفيف كالنّسمة و منعش كالنسيم
تحيّاتي...

حسن ارابيسك يقول...

رمضان كريم
يااااه هناك الكثير والكثير دائما خلف جدران التمني
لعله الله يخبئه لنا لحكمه يعلمها هو
تحياتي

مدينـة من النسـاء يقول...

ندى نصر ...

وتحيتي لعطور حرفكِ الباهي الذي نثرتيه بيني

دمتِ .

مدينـة من النسـاء يقول...

Al-Hallège ...

أشكرك
فلحضورك ذات معانيك

مدينـة من النسـاء يقول...

حسن ارابيسك ...

يعلمها هو ..
ونبقى في انتظار وتمني يستمر العمر

قلــ وردي ــم يقول...

كم هو راقٍ حضوركـ !
أتشرّف بمروركـ على مدوّنتي :)

مدينـة من النسـاء يقول...

قلــ وردي ــم ...

وكم هو معطر رحيق حروفكـ ...
يسعدنـي .

الحياة الزوجية يقول...

قصيدة جميلة جدا

تحت العشرين يقول...

ايه الجمال والاحساس ده