ظلال الأرق تكسو عبير ورود فات أوانها
في ممارسة عادات الإنتظار ,,!
فدوماً ما أعادت له ترتيب المساء
أعادت إشعال شموع مغموسة في سبات مغلق
وكلما شارفت على الإنتهاء ,,,
وتقلصت معها كل الأمنيات
تشتعل داخلها شعلة أعمق من يقين
تحارب منفى مدن المستحيل
فتظل تمارس رقصة اللقاء
باحتراف السكارى ,,!
على لحن التماسك حيناً
وأحياناً على ألحان الإغتراب
وهكذا حين سكنتَها منذ ألف عام ,,!
تختبئ في زورق يمضي بها إليك
تظلل أمواج بحرك برد صدرها
فكل ماحولها ينعم بـ ظلٍ
وكان فقط لها ظل يكمن في لقاء
هاجرت إليك بين طيور البرق وعزف الأقمار
ولكن ... ماذا بعد حنينيها إليك
!!!
في ممارسة عادات الإنتظار ,,!
فدوماً ما أعادت له ترتيب المساء
أعادت إشعال شموع مغموسة في سبات مغلق
وكلما شارفت على الإنتهاء ,,,
وتقلصت معها كل الأمنيات
تشتعل داخلها شعلة أعمق من يقين
تحارب منفى مدن المستحيل
فتظل تمارس رقصة اللقاء
باحتراف السكارى ,,!
على لحن التماسك حيناً
وأحياناً على ألحان الإغتراب
وهكذا حين سكنتَها منذ ألف عام ,,!
تختبئ في زورق يمضي بها إليك
تظلل أمواج بحرك برد صدرها
فكل ماحولها ينعم بـ ظلٍ
وكان فقط لها ظل يكمن في لقاء
هاجرت إليك بين طيور البرق وعزف الأقمار
ولكن ... ماذا بعد حنينيها إليك
!!!