رسالة تبدأ بك
.. وتنتهي بي . إليك !
ومابينهما
كلمات تحملني .. وسطور أبت أن تحتملني
فهل لك أن تقرأني دون
أي رسالات !
لك أيها
الإستثنائي ..!
قد وهبتك صك المرور بين وعورة قصائدي
ومهدت لك الطريق بين مداد روحي وخواطري
فـاحترس .. لئلا يخدشك
حرفٌ بات من الوهم منكسراً
أو يصيبك معنىً بـالجرح بات منهزماً
لقد بنيتُ فيك واحة من قصيدة وحلم ..!
أُعلن فيها ...
أني ضعتُ فيك حين وجدتك
وأني تخليت عني ... وتمنيتك
فأركض بي نحو أرض أحلامي الوارفة بك والعطشـى لـنهرك
ولا تراقصني في حلم أو ظنون
لأني لستُ امرأة من ظلال أو جنون
فقط أردتُ حين أموت ...
أن أراني دافئةً في مدى ظلك ...!
هناك تعليقان (2):
وحشتيني
وانتي نورتيني ولخبطتيني وتوهتيني في الألف رقم لموبايلك اللي مبقتش عارفه رقمك اى واحد فييييهم
وحشتيني حضرتك ... وجدااااا
إرسال تعليق