عجباً لها ... ترقد داخلي
تشتعل داخلي كمدفأة لا تخمد نيرانها ولا يهدأ لها رماداً
حتى باتَ جَسديْ حِملاً ثقيلاً لا أقوى سكنه أو ألقى له بديلا ..
و منذ ألف لحظة مضت تجمعت سحب المساء تنبئني أني سأنطق هذا الحرف
لـيزيح الستار عن جمرٍ بات ليلاً بلا نهار
نعم ... هذا الليل لي وحدي معك !
أكتب ...
وأسطر فوق السطور فيه ماطاب من ورود ...
وأنادي نجوم الأمل تسري بين وديانها روحي
فتنعكس لآلي ضوءها عليّ
وترتسم ملامح الحب طيوراً مهاجرةً من شواطئ عينيك
لـموانئ امرأة يشطرها هذا الغياب
يتناغم مع عطرك شوق أصابعي الهاربة إلى السماء
تتربص بدعاء يسكن وديان الغيام
فهل يمكن أن يأذن لي فضاء عينيك باستعارة غيمة ؟؟
تأخذني لدفء قلبك زمناً طويلاً طويلاً !
هل يمكن أن تغمرني بـندا زهرك و مطراً كثيرا ؟؟
هل يمكن ؟؟؟
فـإلى متى أيها المسكون داخلي بـالدفء يطل الشتاء من عينيك
يقذفني بثلوج الوعد وتلك النداءات
تتربص المسافات بنا فلا تعتق جموح عطرك ولا تطلق سراح هذا الجنونسأترك الحرف معلقاً على مـــــــدى تلك السطور
على ضوء أمنيةٍ تترقب هذا اللقاء ....
أما أنـــا !
سأحتضنُ ما تبقى لي منـي
وأُغمض عين الروح عن دقة الساعات
وأدعوا ... بـصمت
&
تشتعل داخلي كمدفأة لا تخمد نيرانها ولا يهدأ لها رماداً
حتى باتَ جَسديْ حِملاً ثقيلاً لا أقوى سكنه أو ألقى له بديلا ..
و منذ ألف لحظة مضت تجمعت سحب المساء تنبئني أني سأنطق هذا الحرف
لـيزيح الستار عن جمرٍ بات ليلاً بلا نهار
نعم ... هذا الليل لي وحدي معك !
أكتب ...
وأسطر فوق السطور فيه ماطاب من ورود ...
وأنادي نجوم الأمل تسري بين وديانها روحي
فتنعكس لآلي ضوءها عليّ
وترتسم ملامح الحب طيوراً مهاجرةً من شواطئ عينيك
لـموانئ امرأة يشطرها هذا الغياب
يتناغم مع عطرك شوق أصابعي الهاربة إلى السماء
تتربص بدعاء يسكن وديان الغيام
فهل يمكن أن يأذن لي فضاء عينيك باستعارة غيمة ؟؟
تأخذني لدفء قلبك زمناً طويلاً طويلاً !
هل يمكن أن تغمرني بـندا زهرك و مطراً كثيرا ؟؟
هل يمكن ؟؟؟
فـإلى متى أيها المسكون داخلي بـالدفء يطل الشتاء من عينيك
يقذفني بثلوج الوعد وتلك النداءات
تتربص المسافات بنا فلا تعتق جموح عطرك ولا تطلق سراح هذا الجنونسأترك الحرف معلقاً على مـــــــدى تلك السطور
على ضوء أمنيةٍ تترقب هذا اللقاء ....
أما أنـــا !
سأحتضنُ ما تبقى لي منـي
وأُغمض عين الروح عن دقة الساعات
وأدعوا ... بـصمت
&
هناك 7 تعليقات:
طاب بي المقام بين كلماتك
و قلت كيف عاد السحر من بين طيات الغياب فكان طلاسم من بريق مبين
عود حميد
تحياتي
سيدتى
مازال حرفك النابض يحمل كل الالق
ومازالت حروقك ترسم كل اشكال الزخم
اكتبى اكثر
تحياتى
.....
أعترف لكى
اتى الى هنا كثيرا
لقرا الكلمات واسمع
الأنغام ثم أمضى
Essam Allam >>
صدقنى أبقى هنا طويلا فوق مايتصور الخيال
واكتب كثيرا .. ثم أترك حرفي محفوظا وأمضي .
وكأن الصمت سكن روحى لأقرأ وحدى ......
لكنى أشكرك كثيرا
momken ...
لا تدرى كيف لكلماتك عمق من أثر في نفسي ...
يكفينى انك هنا ... أشكرك
norahaty mo ...
مجرد رأيت اسمك اشتاقت نفسي إليك ... وأسعدنى انك هنا كثيرا وأسعدتى حرفي
ظننت يوما أنى أقرأه وحدى
ويكفينى أنت ,,, ومن هنا معك
سعودي اوتو ...
أشكرك
إرسال تعليق